كتب : محمد رفعت
هذا لسان حال الجماعه الارهابيه التى اتت الى حكم مصر لتنفيذ مخطط تقسيمها نعم تلك الحقيقه التى اكتشها هذا الشعب فخلعو هذا الفرقه الباغيه التى اتت للحكم تحت شعار الوعيد والتهديد تلك الجماعه التى لم تتعلم الدرس من تاريخ هذا الشعب الذى دفع ثمن حريته باهظا على مر التاريخ القديم والمعاصر واريد ان استرجع معكم بعض المشاهد التى عشنا احداثها بعد تولى الجماعه الارهابيه سلطة الحكم فأخذتهم العزة بالاثم فسعو فيها فسادا ودمارا وقتلا لخيرة ابنائها البواسل .
انها الجماعه التى انقلبت على الاعلان الدستورى الذى انتخب عليه هذا الاهطل المغييب محمد مرسى هذه صفاته التى كنت اطلقها عليه فبل ثورة يونيو حتى لا يتهمنا احد اننا نتصنع بطوله بعد خلعه انقلب على المشير طنطاوى واقاله مع ان منصب المشير فى ذلك الاعلان الدستورى كان محصننا ولكن صنع هو وجماعته الارهابيه بالتعاون مع حماس الارهابيه حادثة اختطاف الجنود المصريين الذى طالب فيها مرسي االجيش بالحفاظ على سلامة الخاطفين والمخطوفين . وحادثة قتل شهداء الجيش فى شهر رمضان
ذلك الرئيس الغبي الذى اظهر مؤامرات جماعته امام هذا الشعب ولكن استغل مرسى وجماعته تلك الواقعه المرتبه وبعض الاحداث الاخري التى تظر للشعب ضعف قيادة الجيش على السيطره على مقاليد الامور وعم قدرتهم علي حماية ابنائهم البواسل .
وعلى الجانبه الاخر خدعهم عكاشه على قناته الفضائيه واوهمهم ان الفريق عبد الفتاح السيسي يتعاطف معهم بل واقنعهم انه اخوانى والغريب فى الامر انهم وبالفعل اطاح ذلك المرسى بالمشير حسين طنطاوى والذى لم يعترض من جانبه حتى لا يحدث بلبله او صخب سواء على المستوى الشعبي او المؤسسه العسكريه واقسم الفريق السيسي على احترام الدستور والقانون وحماية الشعب وكررها وحماية الشعب وسلامة الارض .
ظهرت بعد ذلك رعونة تلك الجماعه وغرورهم فاصبحو يهاجمون كل مؤسسات الدوله وعلى رئسها عصام العريان ذلك العريان من الفكر وقال ان المخابرات العامه كانت تستأجر بلطجيه للاعتداء على المتظاهرين ثم هجومهم على المؤسسه القضائيه .
وفي تلك الفتره وجهه لهم الفريق السيسي رساله فهمنها نحن فى عالم السياسه سوف يتبعها حدث او اجراء ما فقال ( الجيش نار لا يتلعب بيه ولا يتلعب معاه ) جمله لم يفهما الكثير وهذه الجمله تؤكد ان الجماعه الارهابيه كانت تحاول اختراق الجيش المصرى تمهيدا لتفكيكه وانشاء ملشيات الاخوان على غرار الحرس الثوري الايرانى .
وتلاحقت الاحداث ولم يتوانى الفريق السيسين توجيه رسائل واضحه لهؤلاء الخونه ولكنهم كانت خلفهم القوة الامريكيه وظنو انها من تحمي حكمهم لمصر
حتى وصلنا الى يوم الخطاب الشهير لمرسى الذى حضره الفريق السيسي وكان لى رأى فى تعبيرات وجه السيسي انه غير راضى عن هذه الكلمات البلهاء التى تؤجج الموقف وتذيد المشهد تعقيدا كان لسان حاله على حسب قرأتى له انه ان لم يكن يلتزم ويحترم هيبة منصب رئيس الجمهوريه لكان ابرح هذا المرسى على رأسه بالبياده العسكريه لم تخدعه كلمات الثناء التى وجهها له مرسى فى هذا الخطاب الفارغ وكان عقله يدور فى حماية هذا الشعب من هؤلاء المرتزقه المأجورين حتى اتى اليوم الذى خرج فيه المصريين كالمارد الذى كاد ان يحرق حكم هذه الجماعه وهتف فى نداء على الجيش لينقذ مصر من هؤلاء وكيف لا يلبى الجيش نداء شعبه فنزل الجيش لحماية هذه البلد وصدر بيان كان فى قمة الذكاء القانوني وكان اول قرارته تعطيل العمل بالدستور اى هذا ما يجعل الشرعيه الدستوريه تسقط على مرسى ثم تم اسناد المسؤليه الى المستشار عدلي منصور وبدأت من بعدها مرحلة ظهور بقية المؤامره التى كانت تدفنها تلك الجماعه والى الان تقتل وتدمر .
وكلماتى هنا الى تلك الجامعه الارهابيه التى تدعو للتظاهر يوم الخامس والعشرين من يناير هذا هو الرئيس السيسي الذى اثنى عليه مرسيكم وامتدحه قادة جماعتكم وصنمها الاكبر محمد بديع هو السيسى الذى حمى مقدارت هذا الشعب ومعه شهدائنا الابرار
ثم ذكرتم انه خدعكم وخدع مرسيكم اليس هذا ادعى لان يعزل هذا الغبي لان هذا يدل على غبائه وغباء جماعته
اقولها لهذه الجماعه ان الشعب يقف ضدكم ولن يسمع ندائكم هذا الشعب القادر على ردكم وسيقف جانبا الى جنب مع جيشه
وصل بكم الهذى على الشاشات المأجوره من اردوغان وخونة قطر وتعلنوها صراحتا
اقتلو السيسي او اطرحوه ارضا
انها مصر قاهرة المعز تحطم على اسوارها جبارين الارض
هذا لسان حال الجماعه الارهابيه التى اتت الى حكم مصر لتنفيذ مخطط تقسيمها نعم تلك الحقيقه التى اكتشها هذا الشعب فخلعو هذا الفرقه الباغيه التى اتت للحكم تحت شعار الوعيد والتهديد تلك الجماعه التى لم تتعلم الدرس من تاريخ هذا الشعب الذى دفع ثمن حريته باهظا على مر التاريخ القديم والمعاصر واريد ان استرجع معكم بعض المشاهد التى عشنا احداثها بعد تولى الجماعه الارهابيه سلطة الحكم فأخذتهم العزة بالاثم فسعو فيها فسادا ودمارا وقتلا لخيرة ابنائها البواسل .
انها الجماعه التى انقلبت على الاعلان الدستورى الذى انتخب عليه هذا الاهطل المغييب محمد مرسى هذه صفاته التى كنت اطلقها عليه فبل ثورة يونيو حتى لا يتهمنا احد اننا نتصنع بطوله بعد خلعه انقلب على المشير طنطاوى واقاله مع ان منصب المشير فى ذلك الاعلان الدستورى كان محصننا ولكن صنع هو وجماعته الارهابيه بالتعاون مع حماس الارهابيه حادثة اختطاف الجنود المصريين الذى طالب فيها مرسي االجيش بالحفاظ على سلامة الخاطفين والمخطوفين . وحادثة قتل شهداء الجيش فى شهر رمضان
ذلك الرئيس الغبي الذى اظهر مؤامرات جماعته امام هذا الشعب ولكن استغل مرسى وجماعته تلك الواقعه المرتبه وبعض الاحداث الاخري التى تظر للشعب ضعف قيادة الجيش على السيطره على مقاليد الامور وعم قدرتهم علي حماية ابنائهم البواسل .
وعلى الجانبه الاخر خدعهم عكاشه على قناته الفضائيه واوهمهم ان الفريق عبد الفتاح السيسي يتعاطف معهم بل واقنعهم انه اخوانى والغريب فى الامر انهم وبالفعل اطاح ذلك المرسى بالمشير حسين طنطاوى والذى لم يعترض من جانبه حتى لا يحدث بلبله او صخب سواء على المستوى الشعبي او المؤسسه العسكريه واقسم الفريق السيسي على احترام الدستور والقانون وحماية الشعب وكررها وحماية الشعب وسلامة الارض .
ظهرت بعد ذلك رعونة تلك الجماعه وغرورهم فاصبحو يهاجمون كل مؤسسات الدوله وعلى رئسها عصام العريان ذلك العريان من الفكر وقال ان المخابرات العامه كانت تستأجر بلطجيه للاعتداء على المتظاهرين ثم هجومهم على المؤسسه القضائيه .
وفي تلك الفتره وجهه لهم الفريق السيسي رساله فهمنها نحن فى عالم السياسه سوف يتبعها حدث او اجراء ما فقال ( الجيش نار لا يتلعب بيه ولا يتلعب معاه ) جمله لم يفهما الكثير وهذه الجمله تؤكد ان الجماعه الارهابيه كانت تحاول اختراق الجيش المصرى تمهيدا لتفكيكه وانشاء ملشيات الاخوان على غرار الحرس الثوري الايرانى .
وتلاحقت الاحداث ولم يتوانى الفريق السيسين توجيه رسائل واضحه لهؤلاء الخونه ولكنهم كانت خلفهم القوة الامريكيه وظنو انها من تحمي حكمهم لمصر
حتى وصلنا الى يوم الخطاب الشهير لمرسى الذى حضره الفريق السيسي وكان لى رأى فى تعبيرات وجه السيسي انه غير راضى عن هذه الكلمات البلهاء التى تؤجج الموقف وتذيد المشهد تعقيدا كان لسان حاله على حسب قرأتى له انه ان لم يكن يلتزم ويحترم هيبة منصب رئيس الجمهوريه لكان ابرح هذا المرسى على رأسه بالبياده العسكريه لم تخدعه كلمات الثناء التى وجهها له مرسى فى هذا الخطاب الفارغ وكان عقله يدور فى حماية هذا الشعب من هؤلاء المرتزقه المأجورين حتى اتى اليوم الذى خرج فيه المصريين كالمارد الذى كاد ان يحرق حكم هذه الجماعه وهتف فى نداء على الجيش لينقذ مصر من هؤلاء وكيف لا يلبى الجيش نداء شعبه فنزل الجيش لحماية هذه البلد وصدر بيان كان فى قمة الذكاء القانوني وكان اول قرارته تعطيل العمل بالدستور اى هذا ما يجعل الشرعيه الدستوريه تسقط على مرسى ثم تم اسناد المسؤليه الى المستشار عدلي منصور وبدأت من بعدها مرحلة ظهور بقية المؤامره التى كانت تدفنها تلك الجماعه والى الان تقتل وتدمر .
وكلماتى هنا الى تلك الجامعه الارهابيه التى تدعو للتظاهر يوم الخامس والعشرين من يناير هذا هو الرئيس السيسي الذى اثنى عليه مرسيكم وامتدحه قادة جماعتكم وصنمها الاكبر محمد بديع هو السيسى الذى حمى مقدارت هذا الشعب ومعه شهدائنا الابرار
ثم ذكرتم انه خدعكم وخدع مرسيكم اليس هذا ادعى لان يعزل هذا الغبي لان هذا يدل على غبائه وغباء جماعته
اقولها لهذه الجماعه ان الشعب يقف ضدكم ولن يسمع ندائكم هذا الشعب القادر على ردكم وسيقف جانبا الى جنب مع جيشه
وصل بكم الهذى على الشاشات المأجوره من اردوغان وخونة قطر وتعلنوها صراحتا
اقتلو السيسي او اطرحوه ارضا
انها مصر قاهرة المعز تحطم على اسوارها جبارين الارض